كُتبت في ٣ يونيو ٢٠٢٠
توقفنا في الجزء الاول عند مقابلة ضابط الاتصال فى المخابرات الأمريكية مايكل شوير و بن لادن و عرضه صفقة عليه يتم فيها التخلص من حسني مبارك عن طريق اختطافه من اثيوبيا و ادخال النظام المصري فى حالة من الفوضى و البلبلة فى ظل اختفاء هرم السلطة وأن يتم التفاوض مع جنرالات ا لجيش المصري ورموز الحكم وادخالهم فى متاهات وضغوط ديبلوماسية واقتصادية لتشتيت تركيزهم وادخال مصر فى فوضى عارمة تكون نهايتها قيام حرب أهلية عن طريق افتعال عمليات ارهابية ضد المذاهب او الطوائف الدينية علي كل اختلافها لتكون بداية الفتنة الكبري و إنه و أثناء تلك الفوضى وذلك الفراغ تقوم اسرائيل بالاستيلاء على سيناء كجزء من مشروع توطين الفلسطينين في سيناء علي ان تقوم أمريكا بتوفير الحماية لاسرائيل من خلال مجلس الأمن وضمان عدم صدور أي قرارات اممية ضدها و تقوم الميديا الكبرى (المسيطر عليها من اليهود) بعمليات غسيل مخ اعلامى والايحاء أن ما فعلته اسرائيل باحتلالها لسيناء ما هو الا لضمان امنها بعد قيام الفوضى فى مصر ، وتقوم امريكا بغطاء سياسي وديبلوماسي على كل ما يتبع ذلك من تطورات واعتراضات دولية..... ......اقرأ المزيد