كُتبت في ١٧ سبتمبر ٢٠١٩
تخيل لو اني قلت لك ان واحد مصري او عربي ذهب لإسرائيل و جلس مع الشباب اليهود و تحدث معهم بالعبرية و سألهم عن رأيهم في المصريين و العرب و المسلمين فقالوا له رأيهم بصراحة انهم يريدون ان يقتلوا العرب و يذبحونهم و ذلك بعد ان تأكدوا ان لغته العبرية تدل علي انه اسرائيلي مائة في المائة ثم سرعان ما استطاع ان يجعل صداقته لهم أعمق و علاقته اقرب فراح يسألهم عن طموحهم و امالهم و مشاكلهم و حتي نوع البنات و المزز التي يفضلونها ثم قال لهم في اخر الأمر " خالتي نادية الجندي بتسلم عليكم و انا ابنها و انا مصري عربي مسلم و ابن بلد" فلم يستطيع الشباب الاسرائيلي ان يفتح فمه بكلمة، لو قلت لك هذا كله و سألتك عن رأيك فيه ، من المؤكد انك ستقول يا ابن اللعيبة و اكيد ستبصم بالعشرة انه اجمد ظابط مخابرات في العالم، أليس كذلك؟ أصدقائي الأعزاء هذه القصة حقيقية ١٠٠٪ و هذا الشخص شخصية حقيقة و لكن للاسف ليس مصري و لا عربي و لا مسلم، لم يكن هذا الشخص سوي جاريد أندرو كوهين ...........اقرأ المزيد
كُتبت في ١٤ ديسمبر ٢٠١١
هو أستاذ علوم سياسية مصري-أمريكي في جامعة جورج تاون و مدير برنامج الشرق الآوسط وأمن الخليج بالمعهد الدولي للدراسات الإستراتيجية بلندن و زميل في معهد بيكر. وقبل ذلك درّس في كلية الأمن القومي الأمريكية وفي جامعة جورجتاون. وهو كاتب منتظم في صحف الشرق الأوسط (كل إثني وخميس) وصحيفة المصري اليوم (كل يوم أربعاء). هذه هي المعلومات التي ستجدها عنه إذا سألت أو بحثت ، و بالطبع ستجد أطناناً من المقالات التي كتبها و حلقات كثير يتحدث فيها كضيفاً و محللاً سياسياً ، و ربما ستعجب به و تتخيل أنه عبقرياً ، و لكن الحقيقة ليست هكذا.....!!!!! ولد مأمون فندي في العام ١٩٦١ في قرية كوم الضبع، نقاده، الأقصر. ألتحق مأمون فندي بجامعة جنوب الوادي التي حصل منها علي الليسانس .. ثم طرد منها علي اثر اتهامه بالاساءة إلي التقاليد الجامعية. و لسبباً ما أصبح مامون فندى ممنوعاً من السفر فى مصر ولذلك فقد هرب بتاشيرة عمرة الى السعودية لم يؤدها ومنها إلي أمريكا حيث تزوج من أمريكية يهودية سعت إلي تخصيص عمود أسبوعي له في إحدي الصحف المحلية ، و بالفعل تم تخصيص العمود الأسبوعي له فى أحدي الجرائد الامريكية وكان دوره فقط هو التوقيع حيث كانت زوجته الامريكية اليهودية هي التي تكتب المقال وتتفنن فى زرع الفتنة بين العرب والمسلمين. وسرعان ما حصل علي الدكتوراه وتم تعيينه في جامعة جورج تاون .. واستغني عن زوجته التي قادت خطواته الأولي .. وزرعته في عالم الاستخبارات الأمريكية الواسع .. حدث كل ذلك خلال أربع سنوات فقط.....سبحان الله!!! ولقد كانت رسالة الدكتوراه التي تقدم بها إلي جامعة ايلينوي الأمريكية تحمل عنوان " إسلام الدولة وعنف الدولة: دراسة للسعودية" وتبعها بعدة بحوث ومقالات تتسم بطابع نقدي للمملكة السعودية وكان ذلك مدخله للتعرف علي الأمير بندر بن سلطان سفير المملكة السابق في واشنطن وسرعان ما ظهر الانقلاب واضحًا في رأس مأمون فندي الذي سبق له أن أشاع عن نفسه أنه ...........اقرأ المزيد
كُتبت في ١٥ ديسمبر ٢٠١١
كلنا نعلم من هو هارون الرشيد ، فهو أكثر الخلفاء العباسيين جدلاً خلال فترة حكمه التي أستمرت لأكثر من ثلاث و عشرين سنة ، و تعتبر هذه الفترة العصر الذهبي للدولة العباسية و للحضارة العربية. و بالرغم من كل ما قيل عنه أنه كان من أكثر خلفاء الدولة العباسية جهادا وغزوا واهتماما بالعلم والعلماء، وعرف عنه أنه الخليفة الذي يحج عاما ويغزو عاما ويعتبر عهده العصر الذهبي للحضارة العربية الاسلامية ، الا أن أكثر ما ظل ملتصقاً باسم هارون الرشيد هو الفخامة و الأسراف الي حد التبذير الغير رشيد. و بالطبع ليس هناك أي وجه للمقارنة بين إيهاب طلعت في هارون الرشيد في أي صفة تمتع به الرشيد سوي الصفة الأخيرة و هي صفة التبذير و الأسراف الشديد. فبهذه الصفة فقط نستطيع أن نطلق علي إيهاب طلعت “هارون الرشيد مصر” ، فكل من يقترب من إيهاب طلعت يستطيع أن يري هذا بشكل يصدمه ، فإيهاب طلعت ينفق الأموال -المسروقة- بسفه و بلا خجل.....لا يتوقف أنفاقه البذخ علي الحفلات و السفريات و الهدايا و أنما علي شراء الذمم و تسويق الوهم و الأكاذيب للناس. و إليكم نموذجياً من نماذج البذخ الكريه ...........اقرأ المزيد
كُتبت في ١٤ ديسمبر ٢٠١١
هو أستاذ علوم سياسية مصري-أمريكي في جامعة جورج تاون و مدير برنامج الشرق الآوسط وأمن الخليج بالمعهد الدولي للدراسات الإستراتيجية بلندن و زميل في معهد بيكر. وقبل ذلك درّس في كلية الأمن القومي الأمريكية وفي جامعة جورجتاون. وهو كاتب منتظم في صحف الشرق الأوسط (كل إثني وخميس) وصحيفة المصري اليوم (كل يوم أربعاء). هذه هي المعلومات التي ستجدها عنه إذا سألت أو بحثت ، و بالطبع ستجد أطناناً من المقالات التي كتبها و حلقات كثير يتحدث فيها كضيفاً و محللاً سياسياً ، و ربما ستعجب به و تتخيل أنه عبقرياً ، و لكن الحقيقة ليست هكذا.....!!!!! ولد مأمون فندي في العام ١٩٦١ في قرية كوم الضبع، نقاده، الأقصر. ألتحق مأمون فندي بجامعة جنوب الوادي التي حصل منها علي الليسانس .. ثم طرد منها علي اثر اتهامه بالاساءة إلي التقاليد الجامعية. و لسبباً ما أصبح مامون فندى ممنوعاً من السفر فى مصر ولذلك فقد هرب بتاشيرة عمرة الى السعودية لم يؤدها ومنها إلي أمريكا حيث تزوج من أمريكية يهودية سعت إلي تخصيص عمود أسبوعي له في إحدي الصحف المحلية ، و بالفعل تم تخصيص العمود الأسبوعي له فى أحدي الجرائد الامريكية وكان دوره فقط هو التوقيع حيث كانت زوجته الامريكية اليهودية هي التي تكتب المقال وتتفنن فى زرع الفتنة بين العرب والمسلمين. وسرعان ما حصل علي الدكتوراه وتم تعيينه في جامعة جورج تاون .. واستغني عن زوجته التي قادت خطواته الأولي .. وزرعته في عالم الاستخبارات الأمريكية الواسع .. حدث كل ذلك خلال أربع سنوات فقط.....سبحان الله!!! ولقد كانت رسالة الدكتوراه التي تقدم بها إلي جامعة ايلينوي الأمريكية تحمل عنوان " إسلام الدولة وعنف الدولة: دراسة للسعودية" وتبعها بعدة بحوث ومقالات تتسم بطابع نقدي للمملكة السعودية وكان ذلك مدخله للتعرف علي الأمير بندر بن سلطان سفير المملكة السابق في واشنطن وسرعان ما ظهر الانقلاب واضحًا في رأس مأمون فندي الذي سبق له أن أشاع عن نفسه أنه ...........اقرأ المزيد